منتدى طريق التطوير
عزيزي الزائر/ عزيزتى الزائرة يرجي التكرم بتسجيل الدخول
أذا كنت عضو هنا أو التسجيل أن لم تكن عضو وترغب في الأنصمام
إلي أسرة المنتدي سنتشرف في تسجيلك

شكــرا
إدارـــ ة المنتدي
تفسير الآية 221 من سورة البقرة - التكذيب القولي والتكذيب العملي  3140768227
منتدى طريق التطوير
عزيزي الزائر/ عزيزتى الزائرة يرجي التكرم بتسجيل الدخول
أذا كنت عضو هنا أو التسجيل أن لم تكن عضو وترغب في الأنصمام
إلي أسرة المنتدي سنتشرف في تسجيلك

شكــرا
إدارـــ ة المنتدي
تفسير الآية 221 من سورة البقرة - التكذيب القولي والتكذيب العملي  3140768227
Black Love


طريق التطوير اكبر منتدى لخدمات تطوير المواقع والمنتديات { دعم ، تطوير ، تصميم ، اشهار }
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول    
انتظرونا قريبا عودة اقوي


آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
معلمة خصوصي بجدة تجي البيت 0538226807
معلمة تأسيس ابتدائي بجدة 0537655501
معلمين ومعلمات خصوصي بالرياض 0537655501
معلمة انترناشونال في مكة المكرمة 0537655501
معلمة خصوصي بالرياض 0537655501
معلمة خصوصي بالرياض 0537655501
أهم الأجهزة الذكية لبناء مكاتب عصرية ومتطورة
أفضل معلمة خصوصية في الرياض لجميع المراحل الدراسية 0537655501
معلمة تأسيس وتحفيظ القرآن بمكة المكرمة 0537655501
مدرسة تأسيس قدرات حي المروج بتبوك 0537655501
الخميس 21 نوفمبر 2024, 2:48 am
الأربعاء 13 نوفمبر 2024, 2:33 am
الثلاثاء 05 نوفمبر 2024, 1:46 am
الإثنين 28 أكتوبر 2024, 4:25 pm
الإثنين 21 أكتوبر 2024, 1:10 am
الإثنين 21 أكتوبر 2024, 12:58 am
الإثنين 14 أكتوبر 2024, 10:28 pm
الأربعاء 09 أكتوبر 2024, 5:13 am
الثلاثاء 01 أكتوبر 2024, 12:46 am
الأحد 22 سبتمبر 2024, 5:28 am











شاطر

تفسير الآية 221 من سورة البقرة - التكذيب القولي والتكذيب العملي

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل
كاتب الموضوعرسالة
ابو العصاصيم
عضو نشيط 

ابو العصاصيم

عدد المساهمات : 408
نقاطي : 593
السٌّمعَة : 1
دولتي : فلسطين
الجنس : ذكر
ممزآجي : تفسير الآية 221 من سورة البقرة - التكذيب القولي والتكذيب العملي  10z10
احترام قوانين المنتدى : تفسير الآية 221 من سورة البقرة - التكذيب القولي والتكذيب العملي  111010

تفسير الآية 221 من سورة البقرة - التكذيب القولي والتكذيب العملي  Empty
مُساهمةموضوع: تفسير الآية 221 من سورة البقرة - التكذيب القولي والتكذيب العملي تفسير الآية 221 من سورة البقرة - التكذيب القولي والتكذيب العملي  Emptyالأحد 17 يناير 2016, 5:20 pm

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد الصادق الوعد الأمين، في سورة البقرة الآية الواحدة والعشرون بعد المئتين وهي قوله تعالى:
﴿وَلَا تَنْكِحُوا الْمُشْرِكَاتِ حَتَّى يُؤْمِنَّ وَلَأَمَةٌ مُؤْمِنَةٌ خَيْرٌ مِنْ مُشْرِكَةٍ وَلَوْ أَعْجَبَتْكُمْ وَلَا تُنْكِحُوا الْمُشْرِكِينَ حَتَّى يُؤْمِنُوا وَلَعَبْدٌ مُؤْمِنٌ خَيْرٌ مِنْ مُشْرِكٍ وَلَوْ أَعْجَبَكُمْ أُولَئِكَ يَدْعُونَ إِلَى النَّارِ وَاللَّهُ يَدْعُو إِلَى الْجَنَّةِ وَالْمَغْفِرَةِ بِإِذْنِهِ وَيُبَيِّنُ آَيَاتِهِ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ(221)﴾
أيها الإخوة الكرام ؛ هناك نوعان من التكذيب ؛ نوعٌ قولي... ونوعٌ عملي، والتكذيب العملي أخطر من التكذيب القولي !!!
فلو أن مريضًا زار طبيباً، وهذا الطبيب فحصه فحصاً جيداً، وكتب له وصفة، و شكر المريض الطبيب، وأثنى على علمه وصافحه وعظمه وبجله، لكنه لم يشترِ هذا الدواء، فهو إذاً لم يعبأ لا بعلمه ولا بتشخيص مرضه ولا بنوع دوائه.
فعدم شراء الدواء تكذيبٌ عملي لعلم هذا الطبيب، رغم أنك أثنيت عليه وصافحته بحرارة وشكرته.
فالتكذيب العملي هو شراء الدواء، وهذا يدل على أنك لم تعبأ بعلمه البتة.
كلكم يقرأ القرآن الكريم، فإذا قرأتم القرآن الكريم وأنهيتم القراءة فإنكم تقولون: صدق الله العظيم.
فإذا جاء خاطب لابنتكم، دينه قوي، لكن دخله المادي وسط، وجاء خاطبٌ آخر، دينه رقيق ودخله كبير، فإذا آثرتم الغني على المؤمن فأنتم لا تصدقون كلام الله عز وجل، ولو قلتم صدق الله العظيم، فالله عز وجل لا يرضى للعبد أن يتعامل معه بالشكليات، فأنت تقول: صدق الله العظيم، ويقول الله لك: 
﴿وَلَعَبْدٌ مُؤْمِنٌ خَيْرٌ مِنْ مُشْرِكٍ وَلَوْ أَعْجَبَكُمْ﴾
فإنسان وسيم الطلعة دخلُه كبير، عنده معمل بيته ملكه بيته أربعمئة متر مربع، وسيارته على الباب، لكن لا دين له، فلا يصلي، ويسهر يمنة ويسرة بالفنادق، وخطب ابنته رجلٌ مسلم، يقول والدُ الفتاة: طيب هذا شيء مغرٍ، وكان قد خطبها سابقاً رجل فقير، لكنَّه مؤمن إيمانا قويًّا، فأنت آثرت الغني على الفقير، آثرت رقة الدين على قوة الدين، فإذا قرأت قوله تعالى:
﴿وَلَعَبْدٌ مُؤْمِنٌ خَيْرٌ مِنْ مُشْرِكٍ وَلَوْ أَعْجَبَكُمْ﴾
فأنت حينما اخترت الغني الفاسق على الفقير المؤمن كذَّبت هذه الآية لا تكذيبًا لفظياً قولياً، بل كذبتها تكذيباً عملياً، والتكذيب العملي أخطر من التكذيب القولي، لأن الذي يكذب بلسانه يُناقَش، فتقيم عليه الحجة، أما الذي يكذب بعمله، فلا تستطيع أن تناقشه، تسمع بعضهم يقول: أعوذ بالله، ما في مثل القرآن، وعملُه يخالف ما في القرآن، ولننتقل إلى مجال آخر، هناك أٌناس كثيرون، يذكرون أنهم يصدقون باليوم الآخر، ولكن في الحقيقة لا يعملون ولو عملاً واحدًا لليوم الآخر، لسانهم يكذب عملهم وعملهم يكذب لسانهم.
فيا أيها الإخوة الكرام ؛ القضية، قضية الإيمان قضية مصيرية، وربنا عز وجل يقول:
﴿وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنْتَ فِيهِمْ وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ (33) ﴾
(سورة الأنفال: الآية: 33 )
لهذه الآية معنًى دقيق، فما دام المسلم يطبق سنة رسول الله في حياته، ما كان الله ليعذبه: 
﴿مَا يَفْعَلُ اللَّهُ بِعَذَابِكُمْ إِنْ شَكَرْتُمْ وَآَمَنْتُمْ﴾
( سورة النساء: الآية: 147 )
معنى الآية: 
﴿وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنْتَ فِيهِمْ﴾
(سورة الأنفال(33))
طبعاً سنتك مطبقةٌ في بيوتهم، في أعمالهم، في بيعهم وشرائهم، في زواجهم وطلاقهم، في تجارتهم.
﴿وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنْتَ فِيهِمْ﴾
(سورة الأنفال(33))
فلِمَ يعذبهم وهم على المنهج الصحيح ؟ إنسان يطبق منهـج الله، يطبق سنة رسول الله في كل نشاطاته، لماذا العذاب ؟ والآية صريحة:
﴿مَا يَفْعَلُ اللَّهُ بِعَذَابِكُمْ إِنْ شَكَرْتُمْ وَآَمَنْتُمْ وَكَانَ اللَّهُ شَاكِراً عَلِيماً (147) ﴾
( سورة النساء: الآية: 147 )
وهناك آية أخرى تؤكد هذا المعنى:
﴿وَقَالَتِ الْيَهُودُ وَالنَّصَارَى نَحْنُ أَبْنَاءُ اللَّهِ وَأَحِبَّاؤُهُ﴾
( سورة المائدة: الآية 18 )
وهذا مجرَّد ادعاء فردَّ الله عز وجل عليهم قائلاً:
﴿قُلْ فَلِمَ يُعَذِّبُكُمْ بِذُنُوبِكُمْ﴾
( سورة المائدة: الآية 18 )
انظُر:
﴿يُعَذِّبُكُمْ بِذُنُوبِكُمْ﴾
فقيَّد العذاب: 
﴿بَلْ أَنْتُمْ بَشَرٌ مِمَّنْ خَلَقَ﴾
( سورة المائدة: الآية 18 )
ومن هنا استنبط الإمام الشافعي أن الله لا يعذب أحبابه من هذه الآية، فلو أن الله أقرهم على أنهم يحبونه لما عذبهم.
﴿قُلْ فَلِمَ يُعَذِّبُكُمْ بِذُنُوبِكُمْ بَلْ أَنْتُمْ بَشَرٌ مِمَّنْ خَلَقَ﴾
( سورة المائدة: الآية 18 )
إذاً:
﴿وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنْتَ فِيهِمْ وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ (33)﴾
(سورة الأنفال(33))
المعنى الثاني دقيق، يعني إذا كان المسلم قد زلت قدمه، أخطأ بأنْ سبقت منه مخالفة، وندم أشد الندم، واستغفر أشد الاستغفار، وأصلح وتاب إلى الله، فإذا كان بهذا الوضع، فالله عز وجل لا يعذِّبه أيضًا.
يعني إذا أب شاهد أنّ علامة ابنه أخذ بالرياضيات صفر وامتنع الابنُ عن الأكل حزنًا، ودخل الابنُ إلى غرفته واعتصم بها، فلما رأى الأب ابنه بالألم والضيق الشديد فهل يلجأ الأب إلى ضرب ابنه ؟ لا.
فمتى يأتي العذاب ؟ إذا لم نطبق منهج الله ولم نعبأْ بهذه المعصية، وإن طبقنا المنهج فلا نعذب، إن أخطأنا وندمنا فلا نعذب، لكن نتباهى، ولا نطبق ما فيه، ولا نعبأْ بهذه المعصية، فعندئذٍ يأتي التأديب.
أخوانا الكرام ؛ بالعالم الإسلامي كله، ليس مقبولاً أبداً من إنساٍن ينكر الآخرة، لكن الذي تراه بعينك، أن أحًاد لا يعمل للآخرة، بل نعمل للدنيا، فهذا التكذيب العملي أبلغ ألف مرة من التكذيب اللساني.
مره ثانيه:
﴿وَلَا تَنْكِحُوا الْمُشْرِكَاتِ حَتَّى يُؤْمِنَّ وَلَأَمَةٌ مُؤْمِنَةٌ خَيْرٌ مِنْ مُشْرِكَةٍ وَلَوْ أَعْجَبَتْكُمْ ﴾
(سورة البقرة (221))
هذا كلام خالق الكون، يعني امرأة صالحة مؤمنة، تحفظ لك نسلك، وتعلم أولادك القرآن، وتعلم أولادك سنة النبي العدنان، وترعاك في غيبتك، فإذا نظرت إليها سرتك، إذا غبت عنها حفظتك في مالك ونفسها، وإذا أمرتها أطاعتك، والله شيءٌ جميل، فهذه هي المؤمنة.
أما المشركة فهي عبءٌ عليك، ولو أنها أعجبتك بادئ الأمر، لكنها عبءٌ عليك، فلا تعبأ بك، ولا تأتمر بأمرك، ولا تستقيم على أمر الله عز وجل، ولا تربي لك أولادك كما تريد، دائماً أنت في شك منها، وخالق الكون يقول لك:
﴿وَلَأَمَةٌ مُؤْمِنَةٌ خَيْرٌ مِنْ مُشْرِكَةٍ وَلَوْ أَعْجَبَتْكُمْ ﴾
وقال تعالى:
﴿ وَلَعَبْدٌ مُؤْمِنٌ خَيْرٌ مِنْ مُشْرِكٍ وَلَوْ أَعْجَبَكُمْ ﴾
ولم يبقَ عبيدٌ في عصرنا، لكن هناك إنسان فقير مؤمن، وإنسان غني لا دين فيه، فكل الأسر الإسلامية يجب أن تراعي مدلولات هذه الآية، فإنْ لم تفعل، فالمسلم يكذب إذًا كلام الله، وهو لا يشعر، والله يعامل الإنسان لا على كلامه فقط، بل يعامله على فعله كذلك، ولعل العقاب على الفعل أشد و أنكأ.
﴿وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنْتَ فِيهِمْ وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ (33)﴾
(سورة الأنفال(33))
فأنت اقرأ القرآن، وما فيه من الأمر والنهي، ثم إذا قلت صدق الله العظيم، وقبلت المصحف ست مرات، من كل وجه مرة، ولم تطبق ما فيه، فهذا لا يقدم ولا يؤخر، ولا ينفعك عند الله أبداً، فالذي يقدم ويؤخر العمل، فحينما تصدق كلام الله، مِن أن المؤمن أفضل من المشرك، ولو أعجبك المشرك بوسامته وطلعته وماله وبيته ومنطقة بيته ومركبته، فيجب أن تؤثر المؤمن، وإنْ كان دون مواصفات المشرك، لأن المؤمن إن أحبها أكرمها، وإن لم يحبها لم يظلمها، بل يحافظ على دينها، ويأخذ بيدها إلى الله ورسوله، والدنيا كلها متاع وخير متاعها المرأة الصالحة. 
فيا أيها الإخوة الكرام ؛ حذارِ من التكذيب العملي، أن تصدق بلسانك ويأتي فعلك ليكذب ما نطق به لسانك، وربنا عز وجل كما يعاملنا على ما نتفوّه به فهو كذلك يعاملنا على أفعالنا، والذي يمنعنا من عذاب الله أن نكون عند أمره ونهيه، أو إذا أخطأَ أن نندم أشد الندم، ولا تنسوا هذه الآية:
﴿وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنْتَ فِيهِمْ﴾
طبعاً أي سنتك موجودة في حياتهم، فإذا طبقتم سنة رسول الله، والآية واضحة، فأنتم في بحبوحة العيش، وإن أخطأنا وندمنا واستغفرنا وتألمنا، فنحن في فسحة، ويمنحنا الله عز وجل فسحة كي نتوب، أما إذا أخطأنا ولم نتب، أخطأنا ولم نندم، أخطأنا ولم نكترث، عندئذ يأتي عذاب الله عز وجل قال تعالى:
﴿فَخَلَفَ مِنْ بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضَاعُوا الصَّلَاةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيّاً (59)﴾
( سورة مريم: الآية: 59 )
وقد لقي المسلمون ذلك الغي وهو تحت سمعكم وبصركم.
فإذا أردنا من الله عز وجل أن يحفظنا وأن ينصرنا وأن يرحمنا وأن يعزنا وأن يطمئننا وأن يستخلفنا فعلينا بطاعته، وعلينا بتصديق كتابه، القرآن يقول: 
﴿فَإِنْ لَمْ تَفْعَلُوا فَأْذَنُوا بِحَرْبٍ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ﴾
( سورة البقرة: الآية: 279 )
فإنْ لم يعبأ الإنسان بهذه الآية، فهو يكذبه، فحذارِ حذارِ.
أيها الإخوة الكرام ؛ تعاملوا مع القرآن بصدق وبإخلاص، اقرؤوا الآيات بتدبر، فهي كلام خالق الكون، وإذا كان عندك شك بكلام الله فاسأل أهل العلم، ولا يمكن أن يتبادر إلى ذهن إنسان ذرة من شك في أنه ليس كلام الله، لما فيه مِن إعجاز، فالله خالق الكون، وهذه تعليمات الصانع، فكما أنك حريص على آلة حاسبة فتسأل الشركة الصانعة، وكذلك مركبتك تأخذها إلى الوكالة الخاصة لصيانتها، لحرصك عليها، فإذا كنت حريصًا على سيارتك هذا الحرص فلتك أشدَّ حرصًا على نفسك، على مستقبلك، على مصيرك بعد الموت، فهذه الآية جديرة بتدبرها، والعمل بمضمونها، وموضوعها التكذيب العملي... والتكذيب القولي...
وليس في العالم الإسلامي من يكذب هذا القرآن، هذا أمر غير مقبول إطلاقاً، لكن كثيرًا من الناس وقعوا في التكذيب العملي.
والحمد لله رب العالمين
توقيع : ابو العصاصيم




الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

تفسير الآية 221 من سورة البقرة - التكذيب القولي والتكذيب العملي

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل
كاتب الموضوعرسالة
OuSsaMa BeDdAi
عضو جديد 

OuSsaMa BeDdAi

عدد المساهمات : 50
نقاطي : 93
السٌّمعَة : 1
ععمري : 23
دولتي : غير معروف
الجنس : ذكر
ممزآجي : تفسير الآية 221 من سورة البقرة - التكذيب القولي والتكذيب العملي  9z10
احترام قوانين المنتدى : تفسير الآية 221 من سورة البقرة - التكذيب القولي والتكذيب العملي  111010

تفسير الآية 221 من سورة البقرة - التكذيب القولي والتكذيب العملي  Empty
مُساهمةموضوع: رد: تفسير الآية 221 من سورة البقرة - التكذيب القولي والتكذيب العملي تفسير الآية 221 من سورة البقرة - التكذيب القولي والتكذيب العملي  Emptyالجمعة 29 يناير 2016, 7:27 pm

سلمت يمنآكـ على مآحملتهـ لنآ 
موضوع عآلي بذوقهـ ,, رفيع بشآنهـ 
كلمآتـ كآنت ,, وسوف تزآل بآلقلبـ ,, 
يــ ع ـطيكـ الــ ع ـآآفيهـ على مآطرحتي لنآآ يـآآلــ غ ـلآآآ ,, 
ولاتحرمينامن جديدكـ ,,,, لآعدمتي ,,, ولآهنتي 
توقيع : OuSsaMa BeDdAi




الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

تفسير الآية 221 من سورة البقرة - التكذيب القولي والتكذيب العملي

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل
كاتب الموضوعرسالة
ѕαα∂ ∂єѕιgη
مؤسس الموقع 

مؤسس الموقع 
ѕαα∂ ∂єѕιgη

عدد المساهمات : 14101
نقاطي : 16093
السٌّمعَة : 56
ععمري : 25
دولتي : السعودية
الجنس : ذكر
ممزآجي : تفسير الآية 221 من سورة البقرة - التكذيب القولي والتكذيب العملي  4z10
احترام قوانين المنتدى : تفسير الآية 221 من سورة البقرة - التكذيب القولي والتكذيب العملي  111010

تفسير الآية 221 من سورة البقرة - التكذيب القولي والتكذيب العملي  Empty
مُساهمةموضوع: رد: تفسير الآية 221 من سورة البقرة - التكذيب القولي والتكذيب العملي تفسير الآية 221 من سورة البقرة - التكذيب القولي والتكذيب العملي  Emptyالثلاثاء 29 مارس 2016, 11:49 pm

-





جزاك الله خير
في ميزان حسناتك يارب :وردة حمراء:
توقيع : ѕαα∂ ∂єѕιgη




تفسير الآية 221 من سورة البقرة - التكذيب القولي والتكذيب العملي  Uia_oi12
لشكوى على اعضاء فريق المنتدى هنا
لشكوى على اعضاء المنتدى هنا
لطلب تغيير الأسم هنا
  تفسير الآية 221 من سورة البقرة - التكذيب القولي والتكذيب العملي  3857644286


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.t-altwer.com/

تفسير الآية 221 من سورة البقرة - التكذيب القولي والتكذيب العملي

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة
صفحة 1 من اصل 1

مواضيع مماثلة

-
» فضل الفاتحة وخواتيم سورة البقرة والحث على قراءة الآيتين من آخر البقرة
» سورة يس - الآية [20 - 30]
» سورة الكهف - الآية [27 - 31]
» سورة الأعراف - الآية [42 - 51]
» سورة البقرة مكتوبة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى طريق التطوير :: الساحة الرئيسية | T-ALTWER :: قسم الاسلامي العام-
تفسير الآية 221 من سورة البقرة - التكذيب القولي والتكذيب العملي  Empty

تفسير الآية 221 من سورة البقرة - التكذيب القولي والتكذيب العملي  Oaoa10