رصاص , مسدس , قتيل
تلك هي كلمات قصة عنوانها" جريمة"
ترا فيها شخص بحدة ذكاء خبيث يسعى بتصرفه اللاعلاقني بـ التخلص من شخص آخر ربما لسبب او ل، مجرد اللهو و قضاء الوقت

هذا ما عرفته من قرائتي المستمره لروايات الكاتبه "أغاثا كريستي "

وهنالك شخص آخر يقول " هنالك نوعان من الاشخاص الذين يفكرون كيف يقتلون , مرضى نفسين و كُتّاب قصص الجرائم

لكن هل الجرائم تحدث بسبب رصاصه اخترقت جسد القتيل و نتيجتها دماء و روح قد سلبت

أم للحب جرائم أيضا..؟

حفلة المسدسات . هكذا اصيغ قصص الحب و الجرائم فـ لكل منه هذه القصص ضحيه , سلاح و مشتبه به

لا تختلف قصص الحب عن الجرائم ف لا تستعجلوا بسرد افكار متشابكه ف هذا أأمر متعب

فقط انسابوا معي و لـ تروا ما النتجيه من بعد العراك مع تسؤولاتي

سلاح الجريمه مسدس وهي كلمات قد قيلت ف تأثير الكلمات كـ رصاص مسدس وانما لـ شخص أحس ب طلقتها
الضحيه شخص ما قد اخترقت جملة أحبك قلبه كـ الرصاصه
المشتبه به ذلك الشخص الذي اعترف ب حبه
وكما يحدث في قصص الجرائم ربما تلك الرصاصه قد اخترقت الضحيه و لكنها لم تقتله و ربما قتلته و سلبت نبضات قلبه

فـ هل كل ضحية حب قتل ؟ وهل كل رصاصة تطلق قتلت و هل كل مشتبه له بارع ؟؟