منتدى طريق التطوير
عزيزي الزائر/ عزيزتى الزائرة يرجي التكرم بتسجيل الدخول
أذا كنت عضو هنا أو التسجيل أن لم تكن عضو وترغب في الأنصمام
إلي أسرة المنتدي سنتشرف في تسجيلك

شكــرا
إدارـــ ة المنتدي
حضور القلب في الصلاة 3140768227
منتدى طريق التطوير
عزيزي الزائر/ عزيزتى الزائرة يرجي التكرم بتسجيل الدخول
أذا كنت عضو هنا أو التسجيل أن لم تكن عضو وترغب في الأنصمام
إلي أسرة المنتدي سنتشرف في تسجيلك

شكــرا
إدارـــ ة المنتدي
حضور القلب في الصلاة 3140768227
Black Love


طريق التطوير اكبر منتدى لخدمات تطوير المواقع والمنتديات { دعم ، تطوير ، تصميم ، اشهار }
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول    
انتظرونا قريبا عودة اقوي


آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
شركة تنظيف في الامارات
مناشف فنادق
احدث ديكورات جبس شركة الماسة صور ديكورات جبسية اسقف للريسبشن و لغرف النوم
اسعار شركات التسويق الالكتروني وتصميم مواقع وتحسين محركات البحث
افضل اسعار باقات التسويق الالكتروني وتصميم مواقع وتحسين وتصدر نتائج محركات البحث و اداره صفحات السوشيال ميديا شركة تسويق الكترونى ايماركتنج مصر
الماكولات واهميتها
خدمات تنظيف المنازل في الكويت
فوائد برنامج مكتب محاماة
مفرش فندقي مزدوج - 9 قطعة -كحلي
مفرش فندقي مزدوج - 9 قطعة -كحلي
الأحد 31 ديسمبر 2023, 2:33 pm
الخميس 05 أكتوبر 2023, 9:29 pm
الأحد 10 سبتمبر 2023, 5:14 am
الثلاثاء 05 سبتمبر 2023, 4:44 pm
الأحد 03 سبتمبر 2023, 12:04 am
الأحد 25 يونيو 2023, 12:29 pm
الأحد 18 يونيو 2023, 3:24 pm
الأربعاء 31 مايو 2023, 3:37 pm
الأربعاء 12 أبريل 2023, 3:25 pm
الثلاثاء 11 أبريل 2023, 5:05 pm











شاطر

حضور القلب في الصلاة

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل
كاتب الموضوعرسالة
نور الإيمان
عضو نشيط 

نور الإيمان

عدد المساهمات : 361
نقاطي : 618
السٌّمعَة : 11
ععمري : 55
دولتي : مصر
الجنس : انثى
ممزآجي : حضور القلب في الصلاة 9z10
احترام قوانين المنتدى : حضور القلب في الصلاة 111010

حضور القلب في الصلاة Empty
مُساهمةموضوع: حضور القلب في الصلاة حضور القلب في الصلاة Emptyالثلاثاء 31 يوليو 2018, 8:23 pm

حضور القلب في الصلاة


الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد:


قال ابن القيم رحمه الله في شرح وصية
نبي الله يحيى بن زكريا عليهما السلام وقوله فيها:
" وآمركم بالصلاة، فإذا صليتم، فلا تلتفتوا فإن الله ينصب
وجهه لوجه عبده في صلاته ما لم يلتفت "
(رواه البخاري).


الالتفات المنهي عنه في الصلاة قسمان:


أحدهما:
التفات القلب عن الله عز وجل إلى غير الله تعالى.


الثاني:
التفات البصر، وكلاهما منهي عنه، ولا يزال الله مقبلاً على عبده ما دام
العبد مقبلاً على صلاته، فإذا التفت بقلبه أو بصره، أعرض الله تعالى
عنه،
وقد سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم
عن التفات الرجل في صلاته فقال:


( اختلاس يختلسه الشيطان من صلاة العبد )
(رواه البخاري).


ومثّل من يلتفت في صلاته ببصره أو بقلبه، مثل رجل قد استدعاه
السلطان، فأوقفه بين يديه، وأقبل يناديه ويخاطبه، وهو في خلال ذلك
يلتفت عن السلطان يميناً وشمالاً، وقد انصرف قلبه عن السلطان،
فلا يفهم ما يخاطبه به، لأن قلبه ليس حاضراً معه، فما ظن هذا الرجل
أن يفعل به السلطان، أفليس أقل المراتب في حقه أن ينصرف من بين
يديه ممقوتاً مبعداً قد سقط من عينيه؟ فهذا المصلي لا يستوي والحاضر
القلب المقبل على وجه الله تعالى في صلاته الذي قد أشعر قلبه عظمة
من هو واقف بين يديه، فامتلأ قلبه من هيبته، وذلت عنقه له، واستحيى
من ربه تعالى أن يقبل على غيره. أو يلتفت عنه، وبين صلاتيهما


كما قال حسان بن عطية :
إن الرجلين ليكونان في الصلاة الواحدة، وإن ما بينهما في الفضل
كما بين السماء والأرض، وذلك أن أحدهما مقبل بقلبه
على الله عز وجل والآخر ساهٍ غافل.


فإذا أقبل العبد على مخلوق مثله، وبينه وبينه حجاب، لم يكن إقبالاً ولا
تقريباً، فما الظن بالخالق عز وجل؟ وإذا أقبل على الخالق عز وجل وبينه
وبينه حجاب الشهوات والوساوس، والنفس مشغوفة بها، ملأى منها،
فكيف يكون ذلك إقبالاً وقد ألهته الوساوس والأفكار،
وذهبت به كل مذهب؟.


والعبد إذا قام في الصلاة غار الشيطان منه، فإنه قد قام في أعظم مقام،
وأقربه وأغيظه للشيطان، وأشده عليه، فهو يحرص ويجتهد كل الاجتهاد
أن لا يقيمه فيه، بل لا يزال به يعده ويمنِّيه وينسيه، ويجلب عليه بخيله
ورجله حتى يهوِّن عليه شأن الصلاة، فيتهاون بها فيتركها. فإن عجز
عن ذلك منه، وعصاه العبد، وقام في ذلك المقام، أقبل عدو الله تعالى
حتى يخطر بينه وبين نفسه، ويحول بينه وبين قلبه، فيذكِّره في الصلاة
ما لم يكن يذكر قبل دخوله فيها، حتى ربما كان قد نسي الشيء والحاجة،
وأيس منها، فيذكره إياها في الصلاة ليشغل قلبه بها، ويأخذه عن الله عز وجل
فيقوم فيها بلا قلب، فلا ينال من إقبال الله تعالى وكرامته وقربه ما يناله
المقبل على ربه عز وجل الحاضر بقلبه في صلاته، فينصرف من صلاته
مثل ما دخل فيها بخطاياه وذنوبه وأثقاله، لم تخفف عنه بالصلاة،
فإن الصلاة إنما تكفر سيئات من أدى حقها، وأكمل خشوعها،
ووقف بين يدي الله تعالى بقلبه وقالبه.


فهذا إذا انصرف منها وجد خفة من نفسه، وأحس بأثقال قد وضعت عنه،
فوجد نشاطاً وراحة وروحاً، حتى يتمنى أنه لم يكن خرج منها، لأنها قرة
عينه ونعيم روحه، وجنة قلبه، ومستراحه في الدنيا، فلا يزال كأنه في
سجن وضيق حتى يدخل فيها، فنستريح بها، لا منها، فالمحبون يقولون:
نصلي فنستريح بصلاتنا،
كما قال إمامهم وقدوتهم
ونبيهم صلى الله عليه وسلم:


( يا بلال أرحنا بالصلاة )
(رواه أحمد وصححه الألباني).
ولم يقل: أرحنا منها.


وقال صلى الله عليه وسلم:


( وجُعلت قرة عيني في الصلاة )
(رواه أحمد وصححه الألباني).


فمن جعلت قرة عينه في الصلاة، كيف تقر عينه بدونها، وكيف يطيق
الصبر عنها؟ فصلاة هذا الحاضر بقلبه الذي عينه في الصلاة، هي التي
تصعد ولها نور وبرهان، حتى يستقبل بها الرحمن عز وجل، فتقول:
( حفظك الله كما حفظتني )، وأما صلاة المفرط المضيع لحقوقها وحدودها
وخشوعها، فإنها تلفِّ كما يلف الثوبُ الخلق، ويضرب بها وجه صاحبها
وتقول: ( ضيعك الله كما ضيعتني ).


فالصلاة المقبولة، والعمل المقبول أن يصلي العبد صلاة تليق بربه
عز وجل، فإذا كانت صلاة تصلح لربه تبارك وتعالى وتليق به،
كانت مقبولة.


والمقبول من العمل قسمان:


أحدهما:
أن يصلي العبد ويعمل سائر الطاعات وقلبه متعلق بالله عز وجل، ذاكر
لله عز وجل على الدوام، فأعمال هذا العبد تُعرض على الله عز وجل
حتى تقف قبالته، فينظر الله عز وجل إليها، فإذا نظر إليها رآها خالصة
لوجهه مرضية، وقد صدرت عن قلب سليم مخلص محب لله عز وجل
متقرب إليه، أحبها ورضيها وقَبلهَا.


والقسم الثاني:
أن يعمل العبد الأعمال على العادة والغفلة، وينوي بها الطاعة والتقرب
إلى الله، فأركانه مشغولة بالطاعة، وقلبه لاه عن ذكر الله، وكذلك سائر
أعماله، فإذا رفعت أعمال هذا إلى الله عز وجل، لم تقف تجاهه، ولا يقع
نظره عليها، ولكن توضع حيث توضع دواوين الأعمال، حتى تعرض عليه
يوم القيامة فتميز، فيثيبه على ما كان له منها، ويرد عليه ما لم يرد وجهه
به منها. فهذا قبوله لهذا العمل: إثابته عليه بمخلوق من مخلوقاته
من القصور والأكل والشرب والحور العين.


وإثابة الأول رضى العمل لنفسه، ورضاه عن معاملة عامله، وتقريبه منه،
وإعلاء درجته ومنزلته، فهذا يعطيه بغير حساب، فهذا لون، والأول لون.


والناس في الصلاة على مراتب خمسة:


أحدها:
مرتبة الظالم لنفسه المفرط، وهو الذي انتقص من وضوئها
ومواقيتها وحدودها وأركانها.


الثاني:
من يحافظ على مواقيتها وحدودها وأركانها الظاهرة ووضوئها،
لكنه قد ضيع مجاهدة نفسه في الوسوسة، فذهب مع الوساوس والأفكار.


الثالث:
من حافظ على حدودها وأركانها وجاهد نفسه في دفع الوساوس والأفكار،
فهو مشغول بمجاهدة عدوه لئلا يسرق صلاته، فهو في صلاة وجهاد.


الرابع:
من إذا قام إلى الصلاة أكمل حقوقها وأركانها وحدودها واستغرق قلبه
مراعاة حدودها وحقوقها لئلا يضيع شيئاً منها، بل همه كله مصروف
إلى إقامتها كما ينبغي وإكمالها وإتمامها، قد استغرق قلبه شأن الصلاة
وعبودية ربه تبارك وتعالى فيها.


الخامس:
من إذا قام إلى الصلاة قام إليها كذلك، ولكن مع هذا قد أخذ قلبه ووضعه
بين يدي ربه عز وجل، ناظراً بقلبه إليه، مراقباً له، ممتلئاً من محبته
وعظمته، كأنه يراه ويشاهده، وقد اضمحلت تلك الوساوس والخطرات،
وارتفعت حجبها بينه وبين ربه، فهذا بينه وبين غيره في الصلاة أفضل





وأعظم مما بين السماء والأرض، وهذا في صلاته مشغول بربه عز وجل
قرير العين به.


فالقسم الأول
معاقب،


والثاني
محاسب


والثالث
مكفَّر عنه


والرابع
مثاب،


والخامس
مقرب من ربه، لأن له نصيباً ممن جعلت قرة عينه في الصلاة، فمن قرت
عينه بصلاته في الدنيا، قرت عينه بقربه من ربه عز وجل في الآخرة،
وقرت عينه أيضاً به في الدنيا، ومن قرت عينه بالله قرت به كل عين،
ومن لم تقر عينه بالله تعالى تقطعت نفسه على الدنيا حسرات.


وقد روي أن العبد إذا قام يصلي قال الله عز وجل:


( ارفعوا الحجب بيني وبين عبدي )


فإذا التفت قال:


( أرخوها )،


وقد فسر هذا الالتفات بالتفات القلب عن الله عز وجل إلى غيره
فإذا التفت إلى غيره، أرخى الحجاب بينه وبين العبد، فدخل الشيطان،
وعرض عليه أمور الدنيا، وأراه إياها في صورة المرآة وإذا أقبل بقلبه
على الله ولم يلتفت، لم يقدر على أن يتوسط بين الله تعالى وبين ذلك
القلب، وإنما يدخل الشيطان إذا وقع الحجاب، فإن فرَّ إلى الله تعالى
وأحضر قلبه فرَّ الشيطان، فإن التفت حضر الشيطان،
فهو هكذا شأنه وشأن عدوه في الصلاة.
وإنما يقوى العبد على حضوره في الصلاة واشتغاله فيها بربه عز وجل
إذا قهر شهوته وهواه، وإلا فقلب قد قهرته الشهوة، وأسره الهوى،
ووجد الشيطان فيه مقعداً تمكن فيه كيف يخلص من الوساوس والأفكار؟! اهـ.


والقلوب ثلاثة:
قلب خالٍ:
من الإيمان وجميع الخير، فذلك قلب مظلم قد استراح الشيطان من إلقاء
الوساوس إليه، لأنه قد اتخذه بيتاً ووطناً، وتحكم فيه بما يريد،
وتمكن منه غاية التمكن.


القلب الثاني:
قلب قد استنار بنور الإيمان، وأوقد فيه مصباحه، لكن عليه ظلمة
الشهوات وعواصف الأهوية، فللشيطان هناك إقبال وإدبار
ومجالات ومطامع، فالحرب دول وسجال.وتختلف أحوال هذا الصنف
بالقلة والكثرة، فمنهم من أوقات غلبته لعدوه أكثر، ومنهم
من أوقات غلبة عدوه له أكثر، ومنهم من هو تارة وتارة.
منقول
توقيع : نور الإيمان




الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://marafe-aleman.forumegypt.net/

حضور القلب في الصلاة

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل
كاتب الموضوعرسالة
Arabian Star
عضو 

Arabian Star

عدد المساهمات : 15
نقاطي : 23
السٌّمعَة : 0
دولتي : غير معروف
الجنس : ذكر
احترام قوانين المنتدى : حضور القلب في الصلاة 111010

حضور القلب في الصلاة Empty
مُساهمةموضوع: رد: حضور القلب في الصلاة حضور القلب في الصلاة Emptyالخميس 09 أغسطس 2018, 6:17 pm

شكرا لك على الموضوع الجميل و المفيد ♥
جزاك الله الف خير على كل ما تقدمه لهذا المنتدى ♥️
ننتظر ابداعاتك الجميلة بفارغ الصبر ♥
توقيع : Arabian Star




الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

حضور القلب في الصلاة

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل
كاتب الموضوعرسالة
ѕαα∂ ∂єѕιgη
مؤسس الموقع 

مؤسس الموقع 
ѕαα∂ ∂єѕιgη

عدد المساهمات : 14101
نقاطي : 16093
السٌّمعَة : 56
ععمري : 25
دولتي : السعودية
الجنس : ذكر
ممزآجي : حضور القلب في الصلاة 4z10
احترام قوانين المنتدى : حضور القلب في الصلاة 111010

حضور القلب في الصلاة Empty
مُساهمةموضوع: رد: حضور القلب في الصلاة حضور القلب في الصلاة Emptyالأربعاء 15 أغسطس 2018, 5:15 am

موضوعع مميز شكرا لك
جزاك الله خير ، في ميزان حسناتك
بالتوفيقحضور القلب في الصلاة 3857644286
توقيع : ѕαα∂ ∂єѕιgη




الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.t-altwer.com/

حضور القلب في الصلاة

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل
كاتب الموضوعرسالة
جحفلي
سوبر الموقع 

جحفلي

عدد المساهمات : 1300
نقاطي : 1302
السٌّمعَة : 10
ععمري : 25
دولتي : السعودية
الجنس : ذكر
ممزآجي : حضور القلب في الصلاة 3z10
احترام قوانين المنتدى : حضور القلب في الصلاة 111010

حضور القلب في الصلاة Empty
مُساهمةموضوع: رد: حضور القلب في الصلاة حضور القلب في الصلاة Emptyالثلاثاء 18 سبتمبر 2018, 6:07 pm

جزااااك الله خيرا.. على هذا المجهود الرائــع..
بــارك الله فيــك على الموضـــوع ..
الى الأمـــام..
لاتبـخل عليــنا بجـــديــدك..
و تقـبل مروريـ..
تحياتي.. حضور القلب في الصلاة 2864010992
توقيع : جحفلي




الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

حضور القلب في الصلاة

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى طريق التطوير :: الساحة الرئيسية | T-ALTWER :: قسم الاسلامي العام-
حضور القلب في الصلاة Empty

حضور القلب في الصلاة Oaoa10