ابتسموا تصحوا)..........موضوع رائع ومفصل عن الابتسامة والضحك

هل
چرپت آلآپتسآمة قپل آلنوم ؟؟؟

تعتپر آلآپتسآمة أچمل لغة في آلحيآة،
فهي آلإضآءة آلطپيعية لوچه آلإنسآن، وآلإشرآقة آلمنيرة لطريق سعآدته
وصحته، وهي آلشعور آلنفسي آلعميق آلنآپع من آلقلپ پآلطمأنينة وآلسرور
وآلپهچة، وآلرضآ ورآحة آلضمير.

وهي ظآهرة حضآرية وإصلآح لمزآچ
آلإنسآن وآلتوآزن پين عنآصر چسمه، پل هي خير علآچ لعقل آلإنسآن آلپآطن
ولقلپه آلشآدن پآلمحپة وآلخير.

وآلآپتسآمة أفضل وأصعپ من آلضحگ؛
لأن آلآپتسآمة هي رد فعل للسرور، پينمآ آلضحگ هو رد فعل للألم أحيآنآً،
وآلآپتسآمة هي فعل إرآدة وآقتنآع وقنآعة ورضآ، أمآ آلضحگة فهي تتفچر للحظة
أو لحظآت گمآ يتفچر آلپآلون، ومآ تلپث أن تتلآشى، وأنآ من أشد آلمؤيدين
للآپتسآمة آلپريئة ومن أشد آلمحپين للضحگة غير آلمپتذلة.

آستشر
آلطپيپ

يقول پعض خپرآء علم آلنفس، إنگ إذآ لم تضحگ لنگتة أو تهتز
لهآ پعد أن ضحگ منهآ آلآخرون، فلآ پد أن ترآچع آلطپيپ آلآختصآصي پآلطپ
آلنفسي، لأن خلآيآ
آلضحگ وآلسرور آلتي تستقر في آلنصف آلأيمن من آلدمآغ
يگون قد أصآپهآ آلتلف .

أو على أقل تقدير قد شآخت أو تپلدت عن
آلآستچآپة، وهذآ مآ يفقدگ آلقدرة على تذوق آلنگتة وآلإحسآس پهآ وآلتمتع
پمعنآهآ وآلضحگ منهآ.

فلقد أثپت آلطپيپ آلأميرگي «وليم فرآپي» أن
آلچآنپ آلأيمن من آلمخ يحتوي على آلأحآسيس وآلآنفعآلآت آلتي تسآعد آلشخص
على آلضحگ، وآلذي يعتپره آلطپ من أهم آلتمرينآت آلريآضية للچسم پصورة عآمة
وللقلپ پصورة خآصة، حيث أن آلضحگ يعمل على زيآدة نسپة پنية آلقلپ.

وقد
أچريت أپحآث گثيرة عن تأثير آلضحگ، وتأثيرآته آلمفيدة على آلقلپ، فآلضحگ
يحرِّگ عضلآت آلپطن وآلصدر وآلگتفين، وگذلگ ينشط آلدورة آلدموية پصورة
عآمة، وآلضحگة آلوآحدة تعآدل ممآرسة آلريآضة لمدة عشر دقآئق، ولقد شپَّه
أحد آلعلمآء آلضحگ پآلهرولة وأنت چآلس.

ويقول علمآء آلنفس، إن
آلأشخآص آلذين يضحگون عآدة مسآلمون طيپو آلقلپ لأنهم يفرچون عن طآقتهم
آلعدوآنية پآلضحگ.

فآلحيآة مليئة پآلچد وآلچهد وآلتعپ وآلمشآگل
آلمعقدة، وآلآلآم وآلآمآل وآلمآسي، ولآپد من منقذ للشد وللضغوط آلنفسية
وآلعصپية، وللنآس أن يستريحوآ للتغلپ على مآسي آلحيآة پآلضحگ آلپريء گي
يستعيدوآ توآزنهم.

منآعة نفسية

يحتآچ آلإنسآن عآدة إلى
آلرآحة آلچسدية وآلنفسية، وپخآصة في حيآتنآ آلمعآصرة، حيث تشآپگت سپل
آلحيآة وتعقدت، وأمست آلمزعچآت وآلمُنغِصآت تطآردنآ في گل مگآن، وعلينآ أن
نرضخ للأمر آلوآقع، ونرتفع فوق هذه آلمنغصآت ونرسلهآ آپتسآمة هآدئة سآخرة
من گل هذه آلأحدآث، حتى تحفظ توآزننآ آلعقلي، وآلسگينة لأنفسنآ، أو نرسلهآ
ضحگة مچلچلة .

فآلضحگ هو ضرپ من ضروپ آلمنآعة آلنفسية آلتي تحول
پيننآ وپين آلتأثر پمآ نتعرض إليه من ضغوط في هذه آلحيآة ومآ أگثرهآ.

وعلى
هذآ، فقد يگون آلضحگ آستچآپة للألم لآ للسرور نظرآً لأن مفتآحه هو آلموآقف
آلتي تسپپ لنآ آلضيق أو آلألم ولقد صدق من قآل «شر آلپلية مآ يضحگ».

يقول
آلممثل آلگوميدي «شآرلي شآپلن»: «إن آلنآس يتعآطفون معي پحق حينمآ يضحگون
لأنه پمچرد مآ يزيد آلطآپع آلترآچيدي عن آلحد، فإنه سرعآن مآ يصپح موقفآً
پآعثآً
على آلضحگ».

وگثيرآً مآ يوآچه آلإنسآن موآقف من آلهلع وآلقلق،
فينفچر ضآحگآً، ممآ يگشف عن أهمية گل هذه آلعوآمل آلدآخلية وآلخآرچية، وفي
مثل هذه آلموآقف آلخطرة أو حينمآ يضحگ آلإنسآن لموآچهتهآ، فإنه پلآ شگ إنمآ
يحآول عن طريق آلضحگ أن يرفع من روحه آلمعنوية أو أن يعمل على آستچمآع
شچآعته.

وگذلگ يلچأ آلگثير من قآدة آلعآلم آلذين يتحملون نوعآً من
آلمسؤولية وآلضمير، إلى آلضحگ وآلآپتسآم وآلسرور وآلآسترخآء، لأن في هذه
آلعوآمل آلطريق لصفآء آلذهن وعلو آلروح.

وتعتپر آلآپتسآمة شعآعآً
من أشعة آلشمس، وپلسمآً حقيقيآً للشفآء من آلأمرآض، ومتنفسآً هآدئآً لأصحآپ
آلتوترآت آلعصپية وآلآضطرآپآت آلنفسية، وگم يود آلمريض أن يرى وهو چآلس
على سرير آلمرض، آپتسآمة آلطپيپ آلمعآلچ له أو آلممرضة آلمشرفة على علآچه،
أو حتى على شفآه أحد أصدقآئه وأهله ومحپيه.

لأن آلآپتسآمة في وچه
آلمريض لهآ أهمية گپرى في آلشفآء، وخآصة لمرضى آلقلپ وآلسرطآن. ويچپ أن
تگون آپتسآمة صآفية، پريئة وعريضة، مفعمة پآلحپ وآلعطف وآلحنآن، لأنهآ
تعتپر في تلگ آللحظة آلمفتآح آلأول وضوء آلأمل پزوآل آلمرض، وآلتمسگ
پآلحيآة، رغم صعوپة تلگ آلأمرآض، وهگذآ سمي آلطپيپ طپيپآً لترفقه ومدآرآته،
وآلحگيم حگيمآً لأنه يعرف آلمريض وآلمرض.

فوآئد آلآپتسآمة

من
آلمسلَّم په پأن آلآپتسآمة تسآرع في آلتمآثل إلى آلشفآء من آلأمرآض وهي
خير علآچ لقلپ آلإنسآن. لأن آلآپتسآمة هي غذآء للنفس وآلروح، لأنهآ تسآعد
على آلهضم وتحفظ آلشپآپ وتزيد آلعمر، وتنعش آلآپتسآمة عملنآ وتدفعه إلى
آلأمآم وتچعله محپپآً إلينآ.

وتزيد آلآپتسآمة من نشآط آلذهن
ومردوده، وتقوي آلقدرة على تثپيت آلذگريآت وتوسيع سآحة آلآنتپآه وآلتعمق
آلفگري، وپآلتآلي يصپح آلمرء أقدر على آلتخيل وآلإپدآع ودقة آلتفگير، وتپعث
آلآپتسآمة فينآ آلسعآدة آلدآخلية وپآلتآلي تزدآد إشرآقة آلوچه من چديد
پآلحيوية وآلنشآط.

إن آلضحگ هو سلوى للقلوپ آلمفچوعة، ودوآء للچروح
آلعميقة، ومن ذلگ مآ وچده آلعآلم آلفرنسي «پيير فآشيه» پعد سنين من أپحآثه
في موضوع فوآئد آلضحگ، فقآل إنه يوسع آلشرآيين وآلأوردة، وينشط آلدورة
آلدموية، ويعمّق آلتنفس، ويحمل آلأگسچين إلى أپعد أطرآف آلچسم.

ويؤدي
پنفس آلوقت إلى زيآدة إفرآزآت آلغدد آلصم مثل غدة آلپنگريآس وآلغدد
آلگظرية وآلدرقية وآلنخآمية وآلتوتة، وفي مقدمة تلگ آلغدد آلقلپ لأن آلقلپ
غدة صمآء أيضآً ويفرز هرمون آلپپتيد آلأذيني آلمدر للصوديوم.

وقد
آگتشف عآلم آخر أن آلضحگ يزيد پصورة خآصة من إفرآز مآدة آلپيتآإندورفين،
وهي آلهرمون آلذي يصل إلى خلآيآ آلدمآغ، ويعطي أثرآً مخدرآً شپيهآً پأثر
آلمورفين، ومن نتآئچ ذلگ خلود آلإنسآن إلى آلنوم آلرغيد. وهذه نقطة مهمة
لأصحآپ آلگآپة آلذين يعآنون پصورة خآصة من آلأرق وآلقلق وآلنوم آلممتلئ
پآلگوآپيس.

فآلضَحِگُ وآلآپتسآمة هپة من آلله عز وچل للطپيعة
آلپشرية، لإنعآش آلأعضآء وآسترخآئهآ، وگذلگ فيهآ حرگة آلية ذآتية لتدليگ
آلگثير من آلأعضآء، وپآلأخص پوآسطة آلحچآپ آلحآچز آلذي يؤثر على آلرئتين،
فيسآعد على دخول وخروچ آلهوآء پسرعة.

وپصورة أعمق إلى آلحويصلآت
آلتي لآ يصلهآ هوآء في أغلپ آلأحيآن، ويقوم آلحچآپ آلحآچز پوآسطة آلضحگ
پتدليگ فيزيآئي للگپد وآلمعدة وآلأمعآء، ويسآعد هذه آلأعضآء على تنشيط
عمليتي آلإفرآغ وآلإفرآز في آلمعدة وآلگپد، ويدلگ آلضحگ آلقلپ ويسره أيضآً
وپآلتآلي ينشط آلدورة آلدموية پصورة عآمة أيضآً.

وقديمآً قيل «آضحگ
تصح» وپهذآ نچد پأن للعآملين آلآلي وآلنفسي آللذين يرآفقآن عمليتي آلضحگ
أگپر آلأثر في إنعآش آلچسم وآلقلپ وپعث آلنشآط.

تآريخ آلضحگ

گآن
آلعرپ يحپون آلضحگ پشگل تلقآئي وعفوي، ويعرفون تأثيرآته آلنآفعة، وقد ورد
هذآ من خلآل پعض آلنوآدر أو آلقصص آلطريفة، من خلآل نوآدر چحآ ونوآدر
آلپخلآء من گتآپآت آلچآحظ، وگذلگ مآ ورد في گتآپ آلأغآني لأپي فرچ
آلأصفهآني إذ قآل آلقآضي عيآض: «آلتحدث پمُلَح آلأخپآر، وطُرف آلحگآيآت
تسلية للنفس، وچلآء للقلپ».

وفي پدآية آلقرن آلعشرين، تم آلآعترآف
پعلم نفس آلضحگ، وپآت هذآ آلأخير يشغل حيّزآً من آلرسآئل آلفلسفية، حتى أن
عآلم آلنفس آلشهير «سيچموند فرويد» أشآر إلى فوآئده، وآليوم عندمآ يضع
آلعلمآء آلخطوط آلأولى لفيزيولوچية آلضحگ فإنهم لآ يعزون له نتآئچ إيچآپية
فحسپ، پل وعددآً من آلمميزآت آلعلآچية أيضآً، يعد آلضحگ قپل گل شيء تمرينآً
عضليآً وتقنية تنفسية، وهو پآلإضآفة إلى ذلگ، منشط نفسي مهم أيضآً.

گمآ
يعزو إليه علمآء آلنفس مفعولآً مزيلآً للتسمم آلمعنوي وآلچسدي، لأنه يسآعد
في آلتخلص من نوپآت آلآگتئآپ آلپسيطة وآلمخآوف، ويشير آلپآحثون آلأوروپيون
حآليآً إلى أن آلضحگ يسآهم أيضآً في تخفيف آثآر آلتوترآت آلضآرة پصورة
ملحوظة.

ويفيد آلضحگ پمفعوله آلمرضى في تحسين آلقدرة آلچنسية،
فضلآً عن دوره في إرخآء آلعضلآت وإپطآء إيقآع آلنپض آلقلپي وخفض آلتوتر
آلشريآني، وأخيرآً پدأ آلعلمآء في آستخدآمه گأسآس لآسترآتيچية علآچية
حقيقية، تقوم على آستخدآم تقنيآت آلآسترخآء وآليوچآ من خلآل تعلم منگسآت
تنفسية وتمآرين خآصة.

وفي أوروپآ، يلچأ عدد من مستشفيآت آلأطفآل
إلى آستقدآم مهرّچين لتسلية نزلآئهم وآلترويح عنهم. ومع أن هذآ آلأمر لآ
يؤدي پآلضرورة إلى شفآء آلأطفآل، فإنه يسآعدهم على نسيآن آلآمهم، ويعطيهم
دفئآً معنويآً يعينهم على آلصمود في وچه پعض آلأمرآض آلمستعصية.

ولآشگ
پأن آلأدپ آلسآخر، من شعر ونثر وصحآفة گآريگآتير ومقآلة مرحة هآدفة، ينزع
إلى زرع آلپسمة آلأصعپ في وچه آلقآرئ أو حتى آلتسآمح، ولگن گوميديآ آلتمثيل
آلمسرحي (على نحو خآص)، تشآغپ آلضحگآت وتعآپثهآ، من خلآل موآقف تپعث على
آلترويح عن آلنفس في إطآر (آلضحگ للضحگ) آلذي هو في حد ذآته فن وليس فلسفة؛
لحظة (تنفيس) وليست لحظة (تأملآت فگرية).

آدآپ آلضحگ

گثرة
آلضحگ آلمپتذل وآلمليء پآلقهقهة ضآرة، وآلقهقهة ليست صفة من صفآت آلإنسآن
آلحضآرية، وإنمآ صفة تتميز پهآ آلقرود فقط. وگذلگ يچپ علينآ آلآپتعآد عن
آلضحگة آلصفرآء آلگئيپة وآلتي فيهآ صفة آلتشفي من آلآخرين، وآلنيل من نقص
عقلي أو چسدي أَلَمَّ پهم، وهي ضحگة فيهآ آلتعآلي وآلتسآمي على آلآخرين.

وگذلگ
في آلقول آلمأثور نتذگر «أحيوآ قلوپگم پقلة آلضحگ وقلة آلشپع وقلة آلحسد».
وطپعآً حين أتگلم عن آلضحگ فإنني أقصد ذلگ آلچآنپ آلذي يدفع آلمشآگل
وآلهموم وآلأحزآن.

ولآ أقصد په إطلآقآً، ذلگ آلضحگ آلذي قد يصپح
مهنة عند آلپعض، فآلضحگ له شروطه وضوآپطه حتى يحآفظ آلإنسآن على سلآمة
شخصيته وتوآزنه، ولگن آلضحگ پغير قصد يميت آلقلپ ويچعله گآلصخرة آلصمآء،
ولذلگ قيل پآلمثل آلعرپي آلشهير: «آلضحگ پلآ سپپ من قلة آلأدپ».

ولقد
أُثْپِتَ علميآً وعمليآً گمآ أشرت سآپقآً پأن آلضحگ هو عملية ريآضية لگثير
من أعضآء آلچسم، ولآسيمآ آلقلپ وعضلآت آلوچه وپشرته على وچه آلخصوص، فلگي
تعپس يلزمگ تحريگ أگثر من أرپعين عضلة في وچهگ، أمآ لگي تپتسم وترتآح فلآ
تحتآچ إلآ لتحريگ أقل من خمس عضلآت من عضلآت آلوچه.

فهگذآ نرى گم
نرهن أنفسنآ ووچوهنآ في حمل هذآ آلگم من آلعپوس، صحيح أن آلإنسآن لآ يستطيع
أن يقآوم مشآگله ويتچآهل متآعپه، ولگن لآپد من آسترآحة آلإنسآن من حين
لآخر، في محآولة تخفيف عپء آلشدة آلأگپر عن عضلة آلقلپ.

ولقد ثپت
طپيآً أن ديمومة آلزعل وآلشدة، وآلتفگير آلقآتم آلضآغط على آلصدر، يصپح
عپئآً على عضلة آلقلپ في عملهآ، پل ويتسپپ في مرضهآ وفي آرتفآع ضغط آلدم
آلشريآني، ومن هنآ گآن آلحديث آلشريف خير نصيحة طپية نفسآنية، تچدد روح
آلإنسآن، وتضآعف من چهده وحپه للحيآة، فآلنپي صلى آلله عليه وسلم صدق عندمآ
قآل: «روحوآ آلقلوپ سآعة پعد سآعة، فإن آلقلوپ إذآ گلّت عُميت».

چوآز
سفر للقلوپ إن آلعآمة يضرپون مثلآً قآسيآً ليس مستحپآً أن يضآف للإنسآن،
هذآ آلمثل آلدآرچ يقول: «فلآن، وچهه لآ يضحگ للرغيف آلسخن»، وپصريح
آلعپآرة، أنه من خلآل آلتچآرپ وآلعلآقآت آلإنسآنية.

وچد پأن
آلپسمة، أفضل عملة متدآولة پين آلنآس لتقريپ وچهآت آلنظر، ولإنچآز
آلمعآملآت آلدنيوية، پل تعتپر أفضل چوآز سفر إلى قلوپ آلآخرين ـ وأگآد أقول
عقولهم وثقتهم أيضآً. وليست گل آلآپتسآمآت مقپولة أو مستسآغة، مآ لم تگن
نآپعة وصآدقة من آلقلپ، تفترش آلثغر وتعمّر آلوچه پآلپشآشة وآلرضآ.

وتعتپر
آلآپتسآمة وآلضحگ آللطيف آلمعپر وآلپريء، عنآصر أسآسية في حيوية آلإنسآن
وصحته. وحينمآ تغيپ عنآ شمس آلسرور وآلآپتسآمة، تپدأ آلأمرآض پآلظهور،
وهگذآ نرى أن آلآپتسآمة تحمي آلقلپ وتطيل آلعمر، فآلآپتسآمة عنصر ضروري
لپقآء حيآة آلإنسآن على وچه هذه آلمعمورة، وهي سر آلحيآة آلسعيدة، ومفتآح
آلحپ وآلأمل، وشعآع يرسم لنآ طريق آلخير وآلتفآؤل أمآم هذآ آلعصر

توقيع : الدون DZ